عرف الشيخ بكثرة نتاجاته ومؤلفاته التي تمثل أوضح دليل على غزارة علمه وتنوع ثقافته وموهبته في الكتابة والتأليف.
فقد كرس الشيخ حياته منذ شبابه لإنتهال علوم الأدب العربي والعلوم الإسلامية المختلفة وكتب «وألف في كل فن»([1])،فأبدع وأجاد فيما كتب وأنشأ. وهو لم يكترث بجمع الأتباع. فقد كان يرى«ان الاستعاضة عن الدعاة. بمؤلفاته وأعماله أفضل وانفع»([2]).
وبدأ الشيخ أول مشروع كتاب وهو في سن مبكرة وذلك عندما شرع في تأليف «العبقات العنبرية في الطبقات الجعفرية» وهو ابن عشرين سنة([3]). وختم حياته العلمية بكتابه (المثل العليا في الإسلام لا في بحمدون) الذي كتبه قبل بضعة أشهر من وفاته.
وفيما ياتي ذكر نتاجات الشيخ الكثيرة والمتنوعة المطبوع منها والمخطوط. وبحسب تنوع العلوم والمواضيع([4]).
1- أصل الشيعة وأصولها.
2- الآيات البينات في قمع البدع والضلالات.
3- التوضيح في بيان ما هو الإنجيل ومن هو المسيح.
4- الدين والإسلام.
5- جنة المأوى.
6- الفردوس الأعلى.
7- مبادئ الإيمان.
8- المراجعات الريحانية.
9- محاورة الإمام المصلح كاشف الغطاء مع السفيرين البريطاني والأمريكي في بغداد.
10- المثل العليا في الإسلام لا في بحمدون.
11- الميثاق العربي الوطني.
12- السياسة الحسينية.
13- الأرض والتربة الحسينية.
14- تحرير المجلة: في خمسة أجزاء.
15- تعليقات على العروة الوثقى.
16- حاشيه على التبصرة للعلامة الحلي.
17- حاشية على مجمع الرسائل.
18- حواشي على سفينة النجاة. في أربعة أجزاء.
19- حواشي على عين الحياة.
20- زاد المقلدين.
21- سؤال وجواب في الفتاوى الفقهية.
22- المسائل القندهارية.
23- مناسك الحج.
24- الوجيز في الفقه.
25- تعليقات وتراجم على ديوان السيد جعفر الحلي (سحر بابل وسجع البلابل).
26- تعليقات على الوساطة بين المتنبي وخصومه.
27- تعليقات على معالم الإصابة.
28- تعليقات على الحكم الجامعة والحكم النافعة.
29- مختارات من شعر الأغاني.
30- الخطبة التاريخية في القدس.
31- خطبة الإتحاد والإقتصاد.
32- الخطب الأربعة.
33- خطبة الباكستان.
34- العبقات العنبرية في الطبقات الجعفرية.
35- عين الميزان.
36- نقد ملوك العرب.
37- مقتل الإمام الحسينu.
([1]) ماضي النجف وحاضرها: 2/182.
([2]) جنة المأوى (المقدمة): 41.
([3]) ينظر: عقود حياتي:14.
([4]) أعتمدت في ذكر نتاجات الشيخ المختلفة على ما ذكره مترجموه. فضلا عن ما وقع منها بين يدي أثناء البحث.ينظر: جنة المأوى (المقدمة): 53 ــ 59, وينظر: شعراء الغري: 8/121 ــ 122, وينظر: ماضي النجف وحاضرها: 3/ 184 ــ 186, وينظر: طبقات أعلام الشيعة: 614 ــ 615.